بالنسبه للأمير\شبيب بن زريبه ليس لدينا توفر معلومات عنه لأنه قتل رحمه الله وهو في السابعه عشر من عمره وغيره كثير من الزربان وقتلوا في بداية أعمارهم وتخيلهم مثل برجس بن حباب وغازي وناصر ذوي برجس وبدر بن سلطان.
أمل مراعاة ذلك.


ويقول الشاعر دعسان الصانع في رثاء الأمير حباب بن زريبه:-
هواجس جتني والاسلام هجاع = يشدون ورد الحاج فوق البرودي
بغن لهن من بين الاضلاع مطلاع = وحجرتهن حجر الفرس للقعودي
قامت تقلبني على كل الانواع = قلت اضبري لين اني اخذك قودي
حباب طب بهوشة تبر الاوجاع = تجلي عن الكبد الصدا والسهودي
انا اذكر الله بينهم تقل فراع = في هية والملح مثل الرعودي
من فوق صفرا تاخذ الخد مذياع = الله خلقها درقة للشرودي
لا ارخي لها المصراع واقفن شراع = هجيج صيد مع بطين النفودي
لا هف من راس القنا شبر وذراع = يازينها على شنقها تحودي
في حباب يقول الشاعر مطلق الصانع:-
الغوج صبيته على زبرة الجيش=يومن ولد اللاش يسند يميني
لان أعطبوه مقررين النواحيش=ألي لفك إركابهم محتسيني
واسابقي يدايف العود بالريش=لوهفت بالعرقوب مايحتريني
يضرب بذرعان سلوم النوابيش=وذيله كما ذيل العفر مغتشيني
ون صاح صياح حتون االمغابيش=أمثين ربيٍ على جزلتين
وأبطو علي مريحين الحشاحيش=وحباب طالت طرقته لايجيني
وكان فيه شمري يدعى الأجارب يبيع فرس شقرا وسامها منه شري بن دهيم الفريدي الحربي بذود محيسن ولده وذود محيسن يجي ثلاثين وضح ومكمل الثلاثين القعده فقال الشمري نصيبك ومحيسن يبكي وكان سنه صغير بكى لعدم رغبته بيع إبله بالفرس فقال أبوه شري لاتبكي ياورع شقرا شريتها في الشمال لشقرا حباب بن زريبه فالجنوب أما تلحقنيها وأجيبلك أطيب من ذودك ولا أروح أنا وياها وقال هذه الأبيات:
شقرا الأجارب يامحيسن زهتلـي
أسوق فيها الذود لو فيه الأجراس
أبـي ليامـن الطريـح التفتلـي
أقول يامسكين لاتطـوي اليـاس
وتلها نتلن بشتلن بعتلـي
واثني عليها يوم الأرياق يبـاس
وفعلا غزا عليهم ولم يحالفه الحظ في أخذ مايتمناه.

الأمير غالب بن زريبه تولى الأمارة بعد مقتل والده وهو في الرابعه عشر من عمره وأول معركه حضرها المعركه التاريخيه المعروفه وقعة( طلال ) وكان أمير القوم أي الروقه في ذلك الوقت الأمير\ مسلط بن ربيعان وشاور أمراء القبائل الذين حضروا أخذ رأي كل واحد منهم فشاور غالب وهو أصغر الأمراء بالسن ذلك الوقت وقال الروايه المشهوره التي فرح بها مسلط وجميع من حضر ( عقال أو مبرك وقلب ياويلهن إهدان ) فرد عليه مسلط بقوله غالب ياولدي ياعوضي فلي غدا يقصد بلي غدا والده الأمير حباب بن زريبه -
وأيضا معركة إغدده شمال عفيف بين الأمير غالب وجماعته الجذعان والسياحين وبين الأمير: حسين بن الجبعاء الدويش وجماعته مطير وقد أسر فيها ابن الجبعاء وبعض فرسانه وقتل عدد غير معروف سواء قصيدة دلت على أن القتلى اثنين من الطرفين والقصيده توضح ذلك .
يقول زيد بن فرحان السيحاني:
ياركبن من عندنا فوق عاره=يشوق ركاب النجايب هذيبها
ساعة خضار العود مالطموها=لان الضوامي قربت من قليبها
فيها الشماله عن الجمل مانعينها=من خوف يرضع مشة الزار صيبها
ملفاك ابن شالح ومن هاش للخلى=والربعة الي كلها نعتزيبها
أقفت مضاعينك أشريق تبارا=يم الجنوب أمغرب تنتحيبها
مدري بلاك من الجبر قاطعينبك=وألا رعاب في ضميرك مصيبها
وحنا حمينا الدار يوم اللتهابها=وقطعانا ترعى مسارب رطيبها
في راي شيخ لنا قديم مجرب=ذخر حرارٍ فالكرب نلتويبها
بتسعين قبا معتلاها شمالي=ربع أو مخاليف تواما سبيبها
وجونا مداغيش على أوساق ضمر=وأمست شيوخ القوم تشمت نصيبها
لكن تقازحهم بروس أرماحنا=أعذوق تصرم من علاوي عسيبها
وأخذنا ركاب القوم مع قابسونهم=ماسرهم وخر الركايب لهيبها
لعيون شقح ترتع الخوف فالخطر=نطعن لعانا ماسقت من حليبها
وذبحنا اثنين في ثنين بدالهم=وحتيش ياعذراً بكت من حبيبها
وتنشد ألي حاضر من طروشك=بالجمعه ألي جاتنا مع قضيبها
ويقول الشاعر المطيري بعد فك أسرهم:-
لا والله ألا باد شرك إنعالي=وأنا مع العبله من ورا عكليه
وليا سلم حام الثبار التالي=إسلاحنا وإركابنا عاريه
يقصد في البيت الأخير بحام الثبار التالي الأمير:ابن الجبعاء

ويقول الرباحي مادحاً الأمير: غالب بن زريبه ويصف كرمه بوضع القدر فوق رؤس الأبل
ياهل الركايب ألي تضالع مناكيف=عن الوعر عطوبها مع بطينه
تلفون غالب مكرم الجار والضيف=وطويلة على المعادي يمينه
مثوثي على روس البكار المشاعيف=وربعه عتيبه بالكرم متعبينه
ويقول الشاعر المعروف شايم الخنتير هذه الأبيات:
يفارق الجذعان هم والسياحين=حنه قيادك والجذع لك هجارا
واعسرنا ونجيتوا العصر بادين=تبون بن إمكيفٍ بالبهارا
وتبون غير البن شرب الدخاخين=وحنا العرب وأنتم يهود النصارا
ألي على غالب من الخيل تسعين=تسعين من غير إملبدات المهارا
تلقا لنا يم الشعابه مراحين=وقت الشراب أو ي هداد العشارا
وياسرعنا لاشدو البدو عجلين=إليا أقتحم واد الرشا بالشقارا


الأمير:جدي بن زريبه
عاصر عدة معارك وقتل غيلة وغدر على يد دواس الغيداني الحربي ثارا في الغيادين الذي قام الأمير جدي بقتلهم في وسط أبله في آخر الليل مره من المرات وعددهم عشره ولم يسلم منهم إلا دواس الذي قام بقتل الأمير هو ومجموعه من حرب على غدير الطرودي شمال عفيف وهو جالس يتوضأ من الماء لأداء صلاة العصر وبعد وصول خبره لجماعته الجذعان والسياحين ركبت الخيل والجيش وقامو بحصار للمنطقه للبحث عن دواس وظفر به الفارس المعروف مجري بن رجيان الجذع وقتله.
ومن الشعر الذي قيل فيه هذه الأبيات،
للشاعر والفارس المعروف ملوح البلعا السيحاني:
لاوحسوف القلب يابو مناحي=خلوه في قيفٍ ذري عن البرد
من عاد يرعى هجمتلةٍ شقاحي=عفر قماصيات وأرقابها جرد
تلقالها يم المضيح مداحي=وواد الجرير تفيضه تسرده سرد
إخلافهايثني ليوحى الصياحي=يما هرد بالسيف من دونها هرد
كم رأس قرمٍ تحت الأقدام طاحي=دون اللقاح ألي تصدر من العد
مرحوم ياطير السعد والفلاحي=غدرك راع الغدر ماهوب إلك ند
الأمير : مناحي بن زريبه حضر وقت السبله مع إبن سعود وأيضاً غزوة نجران والرغامه وقيل فيه من الشعر قول الشاعر شارع السلات الروقي:
ياعد ياللي فالهضاب الشواهيق=عز الله إنك عذب والماء قراحي
يقمح طريقيٍ يمرك على الريق=من يوم عنك أقفت ضعاين مناحي

الأمير:جدي بن زريبه
عاصر عدة معارك وقتل غيلة وغدر على يد دواس الغيداني الحربي ثارا في الغيادين الذي قام الأمير جدي بقتلهم في وسط أبله في آخر الليل مره من المرات وعددهم عشره ولم يسلم منهم إلا دواس الذي قام بقتل الأمير هو ومجموعه من حرب على غدير الطرودي شمال عفيف وهو جالس يتوضأ من الماء لأداء صلاة العصر وبعد وصول خبره لجماعته الجذعان والسياحين ركبت الخيل والجيش وقامو بحصار للمنطقه للبحث عن دواس وظفر به الفارس المعروف مجري بن رجيان الجذع وقتله.
ومن الشعر الذي قيل فيه هذه الأبيات،
للشاعر والفارس المعروف ملوح البلعا السيحاني:
لاوحسوف القلب يابو مناحي=خلوه في قيفٍ ذري عن البرد
من عاد يرعى هجمتلةٍ شقاحي=عفر قماصيات وأرقابها جرد
تلقالها يم المضيح مداحي=وواد الجرير تفيضه تسرده سرد
إخلافهايثني ليوحى الصياحي=يما هرد بالسيف من دونها هرد
كم رأس قرمٍ تحت الأقدام طاحي=دون اللقاح ألي تصدر من العد
مرحوم ياطير السعد والفلاحي=غدرك راع الغدر ماهوب إلك ند
الأمير : مناحي بن زريبه حضر وقت السبله مع إبن سعود وأيضاً غزوة نجران والرغامه وقيل فيه من الشعر قول الشاعر شارع السلات الروقي:
ياعد ياللي فالهضاب الشواهيق=عز الله إنك عذب والماء قراحي
يقمح طريقيٍ يمرك على الريق=من يوم عنك أقفت ضعاين مناحي
ميلاد الأمير رحمه الله كما ذكرت عام 1303هـ ووفاته عام1373هـ

الأمير:جدي بن زريبه وهو أمير شمل قبيلة الجذعان والسياحين ورئيس مركز الزربان التابع لمحافظة الطائف بمنطقة مكه المكرمه وتوفي وعمره 78 عام تقريباً رحمه الله.
وقيل فيه العديد من الأشعار ومن أبرزها قصيدة عادي القسامي الروقي:
نخيت أميرٍ وارثٍ عشر أمارات=ترثة أزريب اللي تورخ معاديه
ألي ذبح ميلب وجلى العمارات=وعود لبن هادي وقلع مراسيه